التف الشرود حول القلم ...كساه الحزن والالم
تسمرت الافكار في ركن مظلم كئيب
بدت كأنها تتوسل خوفا ...تتسول املا ...بدت حائرة تائهة...
بدت كأنها تصرخ و ترتجف ...بدت اهاتها كبكاء الاطفال
اهات تدور و تدور و تدور ...لا فائدة لا جدوى....لا احد يسمع او ينتبه
لا ادري كيف و متى انفصل عنها...كيف اسعف نفسي منها
افكار و تهيؤات و احلام و كوابيس
مخالبها تبث سما قاتلا ...تبث موتا بطيئا
كلما كشرت عن انيابها تغدو شرسة مندفعة
اتلقى على يديها كل انواع التعذيب
يولد الالم من جديد...و يعود بي الى دروب الماضي
و ازقة الطفولة الضائعة
تتسابق الهواجس الى احضاني ...تليها رصاصات الخوف من المصير
استغاثة الامنيات البريئةو هي تنتحر قهرا
ما بين الالم و الامل اسطورة خيالية
لا يعرفها سوى المعذبون والاشقياء
تسمرت الافكار في ركن مظلم كئيب
بدت كأنها تتوسل خوفا ...تتسول املا ...بدت حائرة تائهة...
بدت كأنها تصرخ و ترتجف ...بدت اهاتها كبكاء الاطفال
اهات تدور و تدور و تدور ...لا فائدة لا جدوى....لا احد يسمع او ينتبه
لا ادري كيف و متى انفصل عنها...كيف اسعف نفسي منها
افكار و تهيؤات و احلام و كوابيس
مخالبها تبث سما قاتلا ...تبث موتا بطيئا
كلما كشرت عن انيابها تغدو شرسة مندفعة
اتلقى على يديها كل انواع التعذيب
يولد الالم من جديد...و يعود بي الى دروب الماضي
و ازقة الطفولة الضائعة
تتسابق الهواجس الى احضاني ...تليها رصاصات الخوف من المصير
استغاثة الامنيات البريئةو هي تنتحر قهرا
ما بين الالم و الامل اسطورة خيالية
لا يعرفها سوى المعذبون والاشقياء